

كيف تكون واعي الذهن؟
المقصود من أن تكون واعيا، هو كيفية التركيز على اللحظة التي أنت فيها رغم المشتتات التي تجعل الذهن مبعثراً.
أصبح حضور الذهن مهارة صعبة مع كثرة المشاغل والإغراءات التكنولوجية كالهواتف المحمولة، ووسائل التواصل الاجتماعي، أو لأن الأغلبية تحاول إنجاز أكثر من عمل في وقت واحد، وهو ما يضيع الكثير من الفرص المميزة في اللحظة الآنية. لابد من أن تدرب نفسك على التركيز والانتباه وحضور الذهن، وذلك من خلال ما يلي:
١- ركز على شيء واحد: لا تقوم بأكثر من عمل في وقت واحد، حيث أثبتت الدراسات أن تركيزنا يتشتت كلما تعددت الأشياء التي نقوم بها في الوقت نفسه. أكمل قراءة الموضوع »
Share and Enjoy


تتناثر في الحياة من حولنا أفكارٌ وتجارب شتى، واللبيب من يقتنصها ويستفيد منها وتكون له نبراساً يرشده في غياهب الزمان، ومن تلك الأفكار ما يلي:
الأمل: إنَّ حياةً كلّ إنسان ستظلٌ مليئةٌ بالعقبات؛ وهي بعض أقدار الله تعالى في الدنيا، واجه كلّ مشكلاتك بعين الرضا وانهض محتسباً لأجرها عند الله تعالى، وخص تجربة الأمل في حياتك من جديد واعلم أن غروبَ الشمس وظلامَ اليل على موعدٍ مع بلج الفجر وشروق الشمس. أكمل قراءة الموضوع »
Share and Enjoy


إليك يا من تقرأ أحرفي، وترافقني في رحلتي، أقول لك: (إنك شخص رائع وخلوق وطيب القلب، لطيف المعشر حلو اللسان، لك روح شفافة ونقية تحب الخير ومساعدة الآخرين، إنك بلا شك أيقونة الفرح والسعادة).
الكلمة الطيبة تُحي النفوس، وتزكي الأرواح، وتجبر الكسور، لها وقع السحر على كل من سمعها؛ لأنها مفتاح القلوب المغلقة والأبواب المؤصدة، وهناك قول مأثور يقول: “الكلمات الطيبة كقرص العسل، محبب إلى الروح ويشفي الجسد”. أكمل قراءة الموضوع »
Share and Enjoy


“خير، اللهم اجعله خير”، مقولة أغلبنا يقولها لكن متى؟ عندما تغمره شآبيب الفرح، ويعلو الضحك محياه، وكأن وراء هذا الفرح والضحك مصائب عديدة وأهوال جسيمة، لأننا فقط مسرورين. فهل تربينا على أن نكون تعساء!؟ فأصبحت البهجة صفة عارضة وسلوك دخيل علينا!!
الأزمة التي مررنا بها جميعنا (أزمة كورونا)، غيرت مفاهيمنا ونظرتنا تجاه الحياة، فالكثير من خططنا المستقبلية تأجلت أو أُلغيت، وبدأنا نفكر بصوت صاخب، متعجبين ومتسائلين: هل كنا نتوقع أن هذا الأمر سيحصل! أو حتى خطر على بالنا! وكذلك كيف سيكون المستقبل؟ أكمل قراءة الموضوع »
Share and Enjoy


في داخل كل منا طاقات مهدرة لم نحسن استغلالها وربما لم نتوصل لاكتشافها حتى الآن، ربما أظهرتها لنا الصدف ودورة الأيام.
من الظلم ألا نتعرف على ما نحمله من مواهب وقدرات إلا في وقت متأخر من أعمارنا، وكأننا في سبات عميق لم نصح منه إلا في تلك اللحظات التي طلب منا فيها تقديم كلمة أو تقليد أصوات أو حل مشكلة أو إظهار مقدرة على حركات بهلوانية وغير ذلك مما هو مخبأ في نفوسنا، إما خجلاً من إبرازه أو جهلاً بوجوده وإنما كشفته المواقف. أكمل قراءة الموضوع »
Share and Enjoy