• الأرشيف

  • تصنيفات

  • أحدث المقالات

  • أحدث التعليقات

  • الوسوم

  • اشترك معي

    ضع بريدك الإلكتروني

    يسرني انضمامك

  • استغفار ودعاء

  • تواصل معي

  • التقويم

    مارس 2024
    س د ن ث أرب خ ج
     1
    2345678
    9101112131415
    16171819202122
    23242526272829
    3031  

30 نوفمبر, 2021وسع صدرك تسعد..

other opinion

حتى يعيش الإنسان منا حياة هادئة إيجابية، ينصحنا الباحثون في العلاقات الإنسانية، بعدد من الأمور، منها سعة الصدر والأفق، خاصة إذا أوقعت أحدنا الظروف في أن يتعامل مع آخرين متنوعي الفكر والميول والأهواء. وقد نتساءل ونقول: لماذا يجب علينا أن نكون أصحاب آفاق واسعة، ولماذا يجب أن تكون صدورنا متسعة للكل؟ وهو تساؤل مشروع ويحتاج إلى التوقف بعض الشيء. أكمل قراءة الموضوع »

love u ss

هل سمعت المقولة الدارجة ” فاقد الشيء لا يعطيه”. الكثير منا يعتقد بأنه لا يستحق الحب أو أن يحب نفسه، وذلك لشعوره بالنقص أو بأنه شخص مختلف عن الآخرين، متناساً أن الله -سبحانه وتعالى- خلقنا في أحسن مثال وأجمل صورة، إذن كل نفس تستحق أن تحب بمميزاتها وعيوابها، وإليك بعض الطرق التي ستساعدك على فعل ذلك:

  1. أقبل نفسك كما هي: كن أنت ولا تحاول أن تكون غير نفسك، فسبحان من جعل بصمة اليد مختلفة من كل شخص لأخر، عليك أن تقبل نفسك كما خلقها الله بكل ما فيها، حيث إنه سبحانه أعلم بك أكثر من نفسك، وعليك أن تفخر بذلك وأن تفعل كل صحيح وأن تؤثر بالخير على كل من حولك بشخصيتك أنت، بنفسك أنت.
  2. أعرف مميزاتك: الإنسان الذكي هو الذي يعرف مميزات نفسه، فمميزات شخص قد تكون عيوب شخص آخر، فعلى كل إنسان أن يسأل نفسه ما الذي وهبه الله له من مميزات؟ وعليه أن يستمتع بمميزاته ويشكر المولى عليها وأن يستخدمها أفضل استخدام حتى تجلب له كل السعادة والفرح له ولمن حوله.
  3. أعرف سلبياتك: ليس من العيب أن نعلم عيوبنا، فنحن لسنا بملائكة ولكننا بشر ويجب علينا مواجهه أنفسنا بعيوبنا حتى نتعامل معها بشكل صحيح وأن ندرس مدى تأثير هذه العيوب علينا؟ وهل نستطيع أن نغيرها للأفضل؟ أكمل قراءة الموضوع »

27 نوفمبر, 2020من قوانين الحياة..

يولد الإنسان ويحتاج إلى دليل ينظم حياته، ويكشف له نواميس الحياة، ومن ذلك:

  1. قبول الذات.
  2. ستظل تتعلم طوال حياتك.
  3. لا حدود للمعرفة.
  4. تكرار الدرس هو السبيل لتعلّمه.
  5. الآخرون مرايا لك.
  6. أنت حرُّ في صنع حياتك الخاصة. أكمل قراءة الموضوع »

31 ديسمبر, 2019ما تحتاجه للخلود؟

الخلود

أذهلني ذلك الصبي الذي لم يتجاوز الخامسة عشرة من عمره حين قال لي في حوار قصير معه: أنا لن أموت أبدا !! فتعجبت أن صبيا في مثل عمره يفكر في الموت الذي لا يرهق هاجسه عادة إلا من تقدم به العمر .. ولكن ذلك الصبي كان یعنی شیئا آخر أعمق فكرة، إذ قال: سأجعل الناس لا ينسوني بشيء سأصنعه في حياتي، يبقى بعد موتي !! لم أحب أن أسمع كلمة الموت من صبي في هذا العمر، إلا أنه استخدمها في سیاق سيجعله بتوفيق الله من ممتاع الحياة ورواد التغيير.
هذا الموقف العابر جعلني أتساءل : كم عدد أولئك الذين مروا على درب الحياة منذ أن بدأت ؟ وكم عدد الأسماء التي نتذكرها من بينهم ؟ ولماذا نتذكر أسماء محددة فقط دون غيرهم؟ أكمل قراءة الموضوع »

26 يناير, 2019أنت مسؤول!!

كلُّ حق، وكل فرصة، وكل التزام ينطوي على مسؤولية (روكفلر)

هل نحن قادرون على أن نتحمل مسؤولية حياتنا أن ندعها تتحرك بردود الأفعال؟!

هل نحن قادرون على أن نتحمل مسؤولية مشاعرنا فنحتفظ بها طاهرة نقية أم ندعها تتجول فيما يجب لنا الهم والحزن والألم؟!

هل يمكن أن نبادر باتخاذ القرارات التي تغير حياتنا للأفضل أم نترك للآخرين القرار بدلاً عنا؟!

أما آن لنا أن نكون فاعلين ونحول حياتنا إلى قوة مبدعة تؤثر في الآخرين أم نترك حياتنا قشة في مهب الريح؟! أكمل قراءة الموضوع »


© مدونة هادي الدهناوي | تصميم TextNData | تطوير مدونة هادي الدهناوي يستخدم وورد بريس
  • Social Slider